تحدى اكل السيبيا ضد اكل الاخطبوط..مين راح يفوز؟ Việt Nam

فى الفيديو السابق قمت بتجربة اكل اخطبوط لاول مرة من مطعم بورتو فيش وفى هذا الفيديو ساقارن بين طعمه وبين طعم السيبيا وايهما افضل ولكن اتمنى اولا ان تشرفونى بالانضمام فى جروب فادى عضلات https://www.facebook.com/groups/2324492677831633 الأخطبوط هو أحد الحيوانات البحريّة، له ثمانية أذرعٍ طويلة تتّخذ هيئة لوامس مليئة بالماصّات، وهو يُصنّف ضمن مجموعة الرخويّات التي تضمّ أيضاً الحبّار والحلزون والمحّار وغير ذلك من الكائنات. جسم الأخطبوط مُتّصل ببعضه؛ فالرّأس بالكاد مَفصول عن باقي الأعضاء والأطراف. يتميَّزُ الأخطبوط بأنّ له عيوناً مُركَّبةً كبيرة الحجم، وبأنّ كلّ أذرعه مُغطّاة بصفَّين من الماصّات التي تُساعده على التشبّث بالأشياء بقوَّة شديدة. فوائد أكل الأخطبوط تزويد الجسم بالمغذّيات إنّ الأخطبوط من اللّحوم قليلة الدّهون، عالية المُحتوى من البروتين، كما أنّه مُنخفض السّعرات الحراريّة. لحم الأخطبوط مصدرٌ جيّدٌ للحديد، ويُزوّد الجسم بأغلب احتياجات الرّجال من الحديد اليوميّ، وتقريباً ثلث احتياجاته للنّساء. بحسب مُنظّمة الصحّة العالميّة يُوصى بـ 8 مغ/يوم للرّجال، و18 مغ/يوم للنّساء،لذلك فهو مُفيد في حالات فقر الدّم النّاتجة عن نقص الحديد. لحم الأخطبوط مصدر جيّد للسّيلينيوم؛ حيث إنّه يُزوّد الجسم بأغلب احتياجاته اليوميّة التي بحسب مُنظّمة الصحّة العالميّة حوالي 55 ميكروغرام يوميّاً. السّيلينيوم من مُضادّات الأكسدة الهامّة في مُقاومة الأمراض والمُحافظة على صحّة الجسم، كما أنّ السّيلينيوم مُهمّ لعمل جهاز المناعة، وله دور خاصّ في منع تطوّر فيروس مرض نقص المناعة المُكتَسب. الأخطبوط مصدر من مصادر فيتامين B12 المُهمّ لصحّة الجهاز العصبيّ، والوقاية من فقر الدم المُرتبط بنقص هذا الفيتامين.الوقاية من أمراض القلب إنّ ظاهرة قلّة انتشار أمراض القلب التاجيّة عند المُجتمعات التي تتناول الأسماك والمأكولات البحريّة قد أثارت اهتمام العلماء، ويعوز ذلك غالباً لاحتواء المأكولات البحريّة على الأحماض الدهنيّة المُفيدة (الأوميغا 3) والتي تمتلك خواصّاً مُخفِّضة للكولسترول في الدم، ولكن وعلى الرغم من احتوائه على نسبة قليلة جداً من الأوميغا 3، فقد وُجد أن تناول الأخطبوط بانتظام قد يقي من أمراض القلب، ويُخفِّض مُستويات الكولسترول والدّهون الثلاثيّة في الدم، لذلك توجّهت الدّراسات للنّظر في دور البروتينات الموجودة في الأخطبوط في تخفيض مُستويات الكولسترول. زيادة إنتاج الحليب من اعتقادات الطبّ الصينيّ التقليديّ أنّ تناول حساء الأخطبوط مع البابايا يزيد من إنتاج الحليب لدى الأم المُرضع، وقد دَعَمت نتائج دراسة أُجرِيت في الصّين هذا الاعتقاد؛ حيث قاموا بدراسة أثر الإنزيمات الموجودة في الأخطبوط على إنتاج الحليب لدى فئران التّجارب، ووجدوا ازدياداً في إنتاج الحليب اليوميّ ومُستويات هرمونات النموّ في الحليب، ممّا أدّى إلى ازدياد أوزان صغار الفئران. وبذلك يكون الأخطبوط غذاءً مُحتملاً مُدرّاً للحليب للأمّهات المُرضعات.[ في دراسة أُجرِيت على الفئران، وُجِدَ أنّ مُستخلص سمّ الأخطبوط حين يُعطَى بكميّات قليلة غير ضارّة يُحفّز موت الخلايا السرطانيّة، ويُحسّن من عمل أعضاء الجسم المُتأثرة بالسّرطان، مثل الكبد، وبهذا يكون له تأثيرٌ محتملٌ مُضادٌّ للأورام. الحبار الحبار، ويسمّى أيضاً بالسيبيا والسبيط وكذلك سهم البحر، واكتسب اسمه هذا من طريقة حركته في مياه البحر، وهو أحد الكائنات الحية البحرية، يتميز بشكلة الانسيابي، وللبحار عشرة أرذع، اثنان منهما أطول من البقية، ويستفيد من هذه الأذرع في القبض على غذائه، كما أن عينيه واسعتان وتشبهان لدرجة كبيرة عيون الإنسان لكن لا يغطيهما جفون. Volume 0% ويحتوي جسم الحبار على العديد من المركبات الغذائية المفيدة بصورة كبيرة لجسم الإنسان، لذا يعّد من أفضل الأطعمة للإنسان، كما أنه غذاء مثالي للأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية، وذلك لأنه يحتوي على كميات منخفضة من الدهون والسعرات الحرارية، وفي هذا المقال سنعرض الفوائد المترتبة على تناول الحبار. فوائد الحبار وقاية الإنسان من الإصابة بفقر الدم، وذلك لأنه يوفر للجسم ما نسبته 90% من احتياجه لعنصر النحاس اليومي، كما أنه يرفع من كفاءة الجسم في امتصاص الحديد، وتجدر الإشارة إلى أن انخفاض مستوى النحاس في الجسم من أحد أهم أسباب الإصابة الأنيميا وفقر الدم. يقوي العظام، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عالية من معدن الفسفور، الذي يساعد على تدعيم الكالسيوم في كل من الأسنان والعظام، وبالتالي يقويهما. غني بكميات كبيرة من السيلينيوم، الذي يعمل كمضاد للأكسدة، وبالتالي يوفر الوقاية من الإصابة بالالتهاب المفاصل. يقوي العضلات، وذلك لأنه يوفر لها 30% من احتياجها اليومي من البروتين، كما أنه يعمل على بناء العضلات من دون الحصول على الدهون. يحتوي على نسبة عالية من البروتينات، التي تعمل على رفع مستوى صحة كل من البشرة والشعر، وتعّد هذه الفائدة من أهم فوائد تناول الحبار. يقي من الإصابة بأمراض القلب المختلفة، وذلك لأنه غني بفيتامين B12، وهذا الفيتامين يعمل على تقليل مستوى هرمون الهوموسيستابين، حيث أن ارتفاع مستوى هذا الهرمون يرفع من احتمالية الإصابة بجلطات الدماغ والقلب. يقوي جهاز المناعة في الجسم، وذلك بسبب غناه بالعديد من المعادن المفيدة لجهاز المناعة، مثل النحاس، والزنك، والسيلينوم، وهذه العناصر تعمل على حماية الجسم من العديد من الأمراض. غني بفيتامين B3، الذي يحافظ على مستوى السكر في الدم. يخلص الفرد من التوتر والاكتئاب، وذلك بفضل غناه بعنصر المغنيسيوم، وهذ الغنصر يحفز العضلات على الاسترخاء أيضاً. يخفض ضغط الدم المرتفع، وذلك لأنه غني بالبوتاسيوم. يقلل من احتمالية الإصابة بمرض السرطان، وذلك بسبب غناه بمادة السيلينوم. ولكن يجب الانتباه من الإفراط في تناول الحبار، وذلك لأنه يزيد مستوى الكولسترول الضار في الدم، كما يفضل طهيه بطريقة الشوي، والابتعاد عن طبخة بشكل غير صحي، لأن هذه الطريقة تزيد من مخاطره.

Category